الاعلامي البارع توفيق عكاشة يضع الدكتور محمد البرادعي في مأزق، و لا يتجرأ الدكتور البرادعي على الاتصال به ليرد على هذه الاسئلة الرهيبة، التي تضع مصداقية هذا السياسي على المحك. فقد أصابه في مقتل، و لعله قضى على اية آمال البرادعي في الوصول للرئاسة. هذا هو نوع الاعلام الذي نحن بحاجة اليه. إعلام صادق، جرىء، يسأل الاسئلة التي نحن بحاجة اليها فعلا، و تدور في عقولنا! دمت ذخرا للأوطان...
الا ترد يا برادعي؟! هل يمكن ان يحكم مصر رجلا لا يعرف سعر حزمة الجرجير!؟
و للمزيد عن زميل السيد توفيق عكاشة، المناضل الصنديد أحمد سبايدر، أرجو مراجعة هذه المقالة.
---------------
ملحوظة: اذا كانت هذه زيارتك الاولى الى المدونة، فارجو ان تتكرم بالقاء نظرة على القائمة التي على اليمين و التي تحتوي على اهم مقالات المدونة و على فهرس المدونة في الصفحة الرئيسية.
ارجو متابعة المدونة عن طريق الضغط على Join This Site With Google Friend Connect.
اذا اعجبتك المقالة، فسأستفيد جدا اذا ضغطت على TWEET أو LIKE. و تابعني على تويتر اذا امكن بالضغط على FOLLOW بالاسفل
No comments:
Post a Comment